من انابوح الصور [16]: علّمني كيف (أعشقكَ)..
لا تعلمني كيفَ أنساكَ..
ولا كيفَ أكرهكَ..
ولا كيفَ أتجاهلكَ..
لأنكَ فقط [ تركتني ] ..!
علمني كيفَ أعشقكَ أكثرَ و أكثرَ و أكثرَ
لأنكَ يوماً ما..
ستعودُ إليَّ..
لا تعلمني كيفَ أنساكَ..
ولا كيفَ أكرهكَ..
ولا كيفَ أتجاهلكَ..
لأنكَ فقط [ تركتني ] ..!
علمني كيفَ أعشقكَ أكثرَ و أكثرَ و أكثرَ
لأنكَ يوماً ما..
ستعودُ إليَّ..
بوح الصور [15]: عديمةُ مشاعر..؟!
يصفونني بأنني عديمةُ مشاعرٍ
و لا يعلمونَ..
أنّ مشاعري بعدكَ..
أحرقتْ نفسها، و ماتتْ ..!
بوح الصور [14]: أقسمتُ على أن لا أُحبَّ..
أقسمتُ على أن لا أُحبَّ أحداً من بعد أن فارقتني ..
لسببينِ
أولهما: لأنني ما عدتُ أثقُ بأيّ رجلٍ في هذهِ الدنيا
و ثانيهما: كيفَ لي أن أحبّ و قلبي معكَ..
و أقسمَ هو الآخرَ على أن لا يعودَ إليَّ..!
بوح الحكايا [7]: جنونٌ و عقلٌ..
أحدنا يحبُّ بـ جنونٍ
و الآخرَ يحبُّ بـ عقلٍ
أعترفُ أنّ لـ حبي لكَ جنونٌ
يفوقُ أكثرَ الناسِ جنوناً على وجهِ الأرضِ
لكنَّ ما يثيرُ استغرابي هوَ حبكَ لي ..!
ف أنتَ لستَ بـ عاقلٍ حتى يكونَ حبكَ لي بـ عقلٍ ..!
و الآخرَ يحبُّ بـ عقلٍ
أعترفُ أنّ لـ حبي لكَ جنونٌ
يفوقُ أكثرَ الناسِ جنوناً على وجهِ الأرضِ
لكنَّ ما يثيرُ استغرابي هوَ حبكَ لي ..!
ف أنتَ لستَ بـ عاقلٍ حتى يكونَ حبكَ لي بـ عقلٍ ..!
بوح الصور [13]: حبكَ مصدرُ طاقةٍ..
أحبكَ اليومَ
و غداً
و إلى ما بعدَ مائة عامٍ
فحبكَ في قلبي يتجدّدُ ولا يبهتُ
أتعلمُ لماذا؟
لأنّ لحبكَ يا سيدي
مصدرُ طاقةٍ
لا ينضبُ
بوح الصور [12]: ليتكمْ تعلمونَ..
ليتكمْ تعلمونَ ؛ كم أعشقهُ حينَ يحادثني بتلكَ النبرةِ الهادئةِ ، ثم ينفجرُ صارخاً ..!
ليسَ غضباً ..!
بلْ ليتأكدَ منْ أنّ انتباهي لا يزالُ منصباً على حديثهِ..!