احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

بوح الحكايا [13]: صدّ و جفا ..



على كثر ما تصدني و تجافيني

لا تبت و لا تعلمت

بالعكس

أتعلق فيك

أكثر و أكثر

أدري

مو حلوة في حقي
أعشق شخص ما يبيني

بس بعد..!

مو حلوة في حقك
تعلقني فيك و بعدها تخليني

Articles

بوح الحكايا [12]: من بعدك..


[ من بعدك ]

ما عاد يملا عيني أحد

صرت أشوف الكل مثل بعض..!

كلهم ينقصهم [ شي ]

تدري وش هـ الـ [ شي ] ..؟

كلهم ينقصهم يكونون [ إنت ]..!

Articles

بوح الحكايا [11]: هذا اللي كتبه (القدر)


ناس تحب
و تعشق
و تعيش
حب و غرام

و

ناس تبكي الفراق
و تعيش
على ذكرى و آلام

هذا اللي كتبه
(القدر)

"فلان يفرح"
و
"فلان يتم زعلان"


Articles

بوح الحكايا [10]: لَمْ يعدِ الحبُّ كافياً..!



لِمَ لَمْ يعدِ الحبُّ كافياً لأن تضمنَ بقاء من تعشقُ في حياتكَ؟


أنْ تحبَّ شخصاً لمْ يعد يعني بالضرورة أنكما ستكملان الحياة سوياً..!


لِمَ أصبحت المشاعر هكذا؟
لِمَ أَصبحَ الحبُّ بهذا الضَّعف؟


أمْ أنَّ الحبَّ كان دائماً هكذا
(ضعيفاً)


و نحنُ لم ندرك هذه الحقيقة..!

Articles

بوح الحكايا [9]: لم أكن يوماً (صديقةً) لكَ..!



ليتكَ تعلم
كم بتُّ أكرهكَ و أمقتكَ

لا تعجب من ذلك!
كيف لا أكرهك..
وأنت أصبحت تحادثني و تعاملني
بصفتي (صديقةً) لكَ .. لا أكثر!

لم أكن يوماً صديقة لك حتى تصنفني
تحت مسمى (الأصدقاء)

كنتُ
حبكَ
عشقكَ
هواكَ
غرامكَ


بل كنتُ أكثرَ من ذلكَ

و الآن ..

تبدأُ حديثكَ معي بِـ (صديقتي)..!

ألا تعلم أنَّ الحبَّ لا يتراجع أبداً؛ ف يغدو صداقةً

أو

يبدو أنك لم تحببني منذُ البداية..!

Articles

بوح الحكايا [8]: الحيرةُ.. تقتلني !


لا أعلم ..
ما إذا كان لانتظاري أي جدوى

لا أعلم..
هل تستحق الانتظار؟ أم لا!

.. الحيرة ..
إنها تقتلني!

ما عدت استطيع الاختيار
أو اتخاذ القرار

أخشى الانتظار .. فلا تأتي
و أخشى الرحيل .. ف تجيء و لا تجدني

بالله عليك

أخبرني .. دلَّني .. ساعدني

ف قد احترتُ في أمركَ..
و احترتُ في أمري ..!