احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

بوح الحكايا [28]



( اعتدتُ غيابهم )
تلكَ هيَ حُجَّتي حينَ تُراودني خيالاتُ الوحدةِ،
و أنا أعلمُ الناسِ بأنَّ اعتيادَ الغيابِ في شريعةِ نفسي
( ضربٌ منَ المستحيلِ) ..!



Articles

بوح الحكايا [27]: بينَ الهمّ و الرَّاحةِ (مُجرّدُ رأيٍ)



{.. أن نتحاشى الحديثَ عما يؤلمنا أمامَ الآخرين

لا يعطيهم الحقُّ بالجزمِ أننا مرتاحون ولا نحملُ هموماً و نشعرُ بالسعادةِ ..}

  (مجردُ رأيٍ)

 

Articles

بوح الحكايا [26]: مدَّعوا المِثاليَّةِ

{.. أصبحَ مدَّعوا المثاليةِ كثراً هذه الأيام..
تجدهم يتحدثونَ عنِ القيمِ والمبادئِ و يروجون لأنفسِهم هنا و هناك طمعاً في كسبِ
ثقةِ من حولهم و الاستحواذِ على المدحِ والاطراءِ..
و لو ألقيت نظرة - متفحصة - على من هم حولهم خاصةً المقربين منهم دون سواهم
لوجدتهم أعلمَ أهلِ الأرضِ بحقيقةِ هؤلاءِ المدعينَ ..}


Articles

بوح الحكايا [25]: أعْجبُ مِنْ نَفْسِي..!


{.. أعجبُ من نفسي!
كيفَ لي أن أكونَ بِـ ذاك الجمودِ و الجفاءِ
حينَ أشعرُ بأنَّ هنالكَ من يُكنُّ لي شعوراً لطيفاً، مائلاً للحبّ

لا أعلمُ، لمَ أبدو بهذهِ الفظاظةِ، وكأن شيئاً ما انْتُزِعَ من قلبي
و جعلهُ خالياً من كلّ تلكَ المشاعرِ الجميلةِ

بِتُّ أتهربُ من المواجهةِ. و كأنني أودُّ تحاشي سماعَ
اعترافِ أحدهم باهتمامهِ لأمري و معرفةِ كيفَ أصبحَ حالي

حقاً، أصبحتُ لا أعرفُ من أنا
أصبحتُ شخصاً آخرَ
شخصٌ يخلو من المشاعرِ و الاحاسيسِ
شخصٌ أقربُ للجمادِ

تُرى، و في هذا الزمنِ الموحشِ
هل ما أنا عليهِ، نعمةُ، أم ... اقرأ المزيد

Articles

بوح الحكايا [24]: أسرارٌ

{.. هنالكَ بعضُ الأسرارِ التي نحبُّ الاحتفاظ بها عن الآخرينَ
قد لا تبدو تلكَ الأسرارُ بِ تلكَ الاهميةِ أو الخطورةِ إن عَلِمَ بها من حولنا
لأنهم لن يدركوا ما لها من أهميةٍ بالنسبةِ لنا
و قد تكونُ تلكَ الاسرارُ « مفاتيحَ »
لِـ قصصٍ و حكاياتٍ لو علمَ بها الآخرونَ لَـ ذُهِلوا مما تحويهِ تلكَ الحكاياتِ ..}

Articles

بوح الحكايا [23]: فلسفةُ الصوابِ و الخطأ

« ما نراه صواباً قد يراه الآخرون خطأ و ما يراه الآخرون صواباً قد نراه خطأ »


ما ورد هو مجرد فرضية لـ ( معادلة ) تحتمل الصواب و الخطأ

« فلسفة »