احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

بوح الحكايا [2]: إلى متى..؟!

لا أعرف ما الذي يمنعني من اتخاذ موقف حاسم و حازم تجاه البعض..!

فكلما قررت الرحيل عنهم..

أجد أمامي ألف عذر و سبب للبقاء..

ف إلى متى ..؟!

Articles

بوح الحكايا [1]: يجبركَ البعضُ على الندمِ..


يجبرك البعض على ( الندم ) على كل دقيقة أضعتها في التفكير بهم حتى و إن كنت لازلت ( تقدرهم ) ..!

Articles

بوح الصور [3]: أنْ تسيرَ عكْسَ التيَّار..



عَجَبِي لَمِنْ يَقُولُ : كُلْ مَا يُعْجِبُكَ و اِلْبَسْ مَا يُعْجِبُ النَّاسَ
أَوْ
أَنْ يَنْهَرَكَ مِنْ حَوْلُكَ عندما تُحَاوِلُ ان تُسْلِكُ طَرِيقَا لَا يُسْلِكُهُ الآخرون عَادَةَ

لِمَ كُلُّ هَذَا اِلْتَزَمَتْ و التشدد ..؟!

أَلَيْسَ مِنْ حَقِّ أََيِّ شَخْصِ سَبْرُ أغوار ذاكَ الْمَكَانِ الَّذِي لَا يَقْصِدُهُ الْعَامَةُ؟

كَيْفَ لَنَا أَنْ نَحْكُمَ عَلَى كُلِّ مَنْ سَلَكَ طَرِيقَا مُخَالِفَا بِأَنَّه حَادَ عَنْ جَادَّةِ الصَّوَابِ؟

أَيْنَ الْخُطَبُ فِي حُبِّي لِشَيْءٍ قَدْ لَا يُحَبِّذُهُ الآخرون إِنَّ كَانَ ذَاكَ الشَّيْءُ لَا يَتَعَارَضُ مَعَ أَسَّسَ الْقناعَاتِ وَالْوِجْدَانِيَّاتُ؟

أَرَى أَنَّه مِنْ الظُّلَمِ أَنْ نَتَشَبَّثَ ... اقرأ المزيد


Articles

أ[ اِخْتِبَاءٌ ] هُوَ..؟ أَمْ أَنَّهُ [ الْاِختِفَاءُ ]..؟





أَطْفَأَتِ الأنوارَ ، و جَلَسَتْ عَلَى سَرِيرِهَا

ظَلامٌ يَلُفُّ غُرَفَتُهَا

حالَةٌ مِنَ السُّكُونِ تَسُودُ الْمَكَانَ..
تَشُقُّهُ فَجأةً شَهْقَةٌ ، تَتْبَعُهَا عَبْرةٌ ، تُلْحِقُهُمَا دمعَةَ مُنْسَكِبَةٌ
اِتَّخَذَتْ مِنْ خَدِّ تِلْكَ الْفَتَاةِ سَبِيلَا لِلْوُصُولِ إِلَى الْقَاعِ..

مَشْهَدٌ يُعْرَضُ بَصَمَتٍ هِي فَضَلَّتْهُ كَيْ لَا [ يُدْرِكَ ]
مِنْ هُمْ " خَارِجَ " هَذَا الْمَسْرَحِ الصَّغِيرِ مَا يَدُورُ داخِلَهُ ..!


تَعُودُ إِلَى ذَاكَ السُّكُونِ مَرَّةً أُخْرَى؛ ثُمَّ – و دُونَ سَابِقِ إِنْذَارٍ-
تَشِيحُ بِنَظَرِهَا ذَاتَ الْيَمِينِ و ذَاتَ الشِّمَالِ !
عَلَّهَا تِرَاهُمْ فِي جُنْحِ الظَّلامِ
لِأَنَّهُم – و بِبَساطَةٍ- لَمْ يُعَودُوا يَتَرَاءَوْنَ لَهَا ... اقرأ المزيد

Articles

بوح الصور [2]: نبحثُ، لكن دون أن \"نرى\"..!




َتـمـامـــاً..

[ هَكَذا ] نحْنُ!
نَبْحَثُ فِي كُلّ مَكانٍ

عَنْ..

مَخْرَجٍ.. لِـ مَتاهَةِ حَيْرَةٍ أَضَعْنا دُرُوبَنا فيها
خَلاصٍ .. مِنْ مِصْيَدةِ مشَاكلٍ أَوْقَعْنا أنْفُسَنا في شِبَاكِهَا
إجَابَاتٍ.. لِـ مُعْضِلاتٍ و تَساؤلاتٍ تَقُضُّ مَضَاعِجَنا

و قَدْ نَرْحَلُ إلى البَعِيد فِي بَحْثِنا

[ دُوْنَ ] أنْ نَرَى أَو نُدْرٍكَ
أنّ مّا نبْحَثُ عَنْه كَثِيْراً ما يكُونُ مستقراً أمامنا..!



هَمْسَةٌ: لنَفْتَح أَعْيُننا مِن الآنَ فَ صاعِداً ؛ كَيْلا تَفْنَى
أعْمارنا و نَحْن نَبْحَثُ في المكانِ الخَطأ


Articles

بوح الصور [1]: عجبــاً




عجبـــــــــاً..!

لـ قلــــوبٍ

أوهنتها قسوة [ البعضِ ] إِلى حدّ [ النزْفِ ]
جَمّدتها بُرودَةُ مشاعرِ منْ تعلقَتْ بهم
أَحْرَقَتْها أَنانيّةٌ مقيتةٌ
كَسرها حجودٌ و نكرانٌ

إلا أَنّها تَأْبَى إلا أن تَنبضَ بِ [ أسْماءِهِمْ ]

لا لِضَعْفِها أو عَجْزِها أَو رُضوخِها لـ [ الذّلّ ] و [ المَهانةِ]
بَلْ لأنّها [ أحبّتْهُمْ ] بِصِدْقٍ و لا تَعرِفُ سوى [ الإخلاصِ ] لهم
على الرّغمِ من أنهم [ لا يستحقّون ]..!