احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

بوح الحكايا [22]: طباعٌ غريبةٌ

{.. لم أتوقف عن المحادثة و السؤال إلا لـ رغبتي في الاعتكافِ
و الجلوس لوحدي قليلاً.
قد يستغربُ البعضُ و قد يظن البعض الآخر بي الظنون ..
بأني ما عدتُ أريد محادثتهم أو أنني قد تغيرت !
لكنني لم أتغير ولازلتُ أرغبُ بالحديث معهم.
و لكن؛ أنا دائما هكذا ..
أصمت فجأة، ويتوقف الكلام و السؤال .. لا أعلمُ لماذا..!
ما أعلمه أن ما أفعله هو أحد طباعي الغريبة ! ..}

Articles

بوح الحكايا [21]: حكايا الحزن و حكايا الفرح

{.. في داخل كل شخص منا «حكاية»، قد غص بها، ولا يستطيع البوح بتفاصيلها..!
لأنها إن خرجت منه قد يتخطى الألم حدود الاحتمال

و كما الحزن، للفرح أيضا نصيب من حكايا لم يبح بها أصحابها،
لأنهم آثروا الاحتفاظ بها لأنفسهم، بعيدا عن متناول ذوي القلوب الحاقدة ‏ ..}

Articles

بوح الحكايا [20]: طعمُ الليالي

{.. ولـ « الليالي » طعمٌ ( مرٌّ ) حين لا أرتشفُ من حلو كلامكَ يا من اعتدتُ أحاديث السَّمر معه ..}


Articles

بوح الصور [22]: بطلٌ غائبٌ



{.. و يبقى « ذاك » الغائب ..بطل حكايا « تلك » التي تنتظر ب ( يأس ) عودته « المستحيلة »..}

Articles

بوح الحكايا [19]: دنيا الحب



{.. دنيا (الحب)

اختصرتها أنا (فيك)

عشق
حلى
سحر
و ذوق

و ربي مهما أوصف
ما أقدر ( أوفيك )

باختصار

كل جمال الدنيا في عيني
ما يقدر يتحداك
أو حتى ( يباريك ) ..}

Articles

بوح الحكايا [18]: في كلّ (مساء)..


{.. و في كل مساءٍ

نجلسُ سويةً لنتجاذبَ أطرافَ الحديثِ

و أيةُ أحاديث!

تلكَ التي أعشقٌ سماعها منكَ
تلكَ التي تخبرني بها
كم أنّ لـ مساءك طعمٌ خاصٌّ
عندما تكونُ بصحبتي..

تتأملُ ذاك البريقَ في عينيّ
و لا تدري
أهوَ بريقُ حبّ؟
أم بريقُ خجلٍ؟

كما أعشقُ كونكَ ( مستمعاً ) لكلّ حرفٍ أنطقُ بهِ
حتى وإن كانَ حديثي لا يروقكَ
لأنَّ الحبَّ الذي تحملهُ تجاهي
يمنعكَ عن كل شيء سوى سماعي..

و كما في كل مساءٍ..

لـ لقاءنا طعمه الخاصُّ، المتجددُ، يوماً بعدَ يومٍ
فلا مجال للمللِ و الرتابةِ
مادامَ اللقاءُ بينَ أكثرِ البشرِ ( عشقاً ) ... اقرأ المزيد