Articles
{.. لم أتوقف عن المحادثة و السؤال إلا لـ رغبتي في الاعتكافِ
و الجلوس لوحدي قليلاً.
قد يستغربُ البعضُ و قد يظن البعض الآخر بي الظنون ..
بأني ما عدتُ أريد محادثتهم أو أنني قد تغيرت !
لكنني لم أتغير ولازلتُ أرغبُ بالحديث معهم.
و لكن؛ أنا دائما هكذا ..
أصمت فجأة، ويتوقف الكلام و السؤال .. لا أعلمُ لماذا..!
ما أعلمه أن ما أفعله هو أحد طباعي الغريبة ! ..}
Articles
{.. في داخل كل شخص منا «حكاية»، قد غص بها، ولا يستطيع البوح بتفاصيلها..!
لأنها إن خرجت منه قد يتخطى الألم حدود الاحتمال
و كما الحزن، للفرح أيضا نصيب من حكايا لم يبح بها أصحابها،
لأنهم آثروا الاحتفاظ بها لأنفسهم، بعيدا عن متناول ذوي القلوب الحاقدة ..}
Articles
{.. ولـ « الليالي » طعمٌ ( مرٌّ ) حين لا أرتشفُ من حلو كلامكَ يا من اعتدتُ أحاديث السَّمر معه ..}
Articles
{.. دنيا (الحب)
اختصرتها أنا (فيك)
عشق
حلى
سحر
و ذوق
و ربي مهما أوصف
ما أقدر ( أوفيك )
باختصار
كل جمال الدنيا في عيني
ما يقدر يتحداك
أو حتى ( يباريك ) ..}
Articles
{.. و في كل مساءٍ
نجلسُ سويةً لنتجاذبَ أطرافَ الحديثِ
و أيةُ أحاديث!
تلكَ التي أعشقٌ سماعها منكَ
تلكَ التي تخبرني بها
كم أنّ لـ مساءك طعمٌ خاصٌّ
عندما تكونُ بصحبتي..
تتأملُ ذاك البريقَ في عينيّ
و لا تدري
أهوَ بريقُ حبّ؟
أم بريقُ خجلٍ؟
كما أعشقُ كونكَ ( مستمعاً ) لكلّ حرفٍ أنطقُ بهِ
حتى وإن كانَ حديثي لا يروقكَ
لأنَّ الحبَّ الذي تحملهُ تجاهي
يمنعكَ عن كل شيء سوى سماعي..
و كما في كل مساءٍ..
لـ لقاءنا طعمه الخاصُّ، المتجددُ، يوماً بعدَ يومٍ
فلا مجال للمللِ و الرتابةِ
مادامَ اللقاءُ بينَ أكثرِ البشرِ ( عشقاً ) ... اقرأ المزيد